بسعر 19 ريال، Tesla توفر شحن لا محدود في تيكساس
-
أطلقت تيسلا عرضًا مغريًا للعملاء في تكساس شحن ليلي غير محدود مقابل 5
دولارات شهريًا، متاح حتى 31 ديسمبر ما يعادل 19 ريال مقابل طاقة مجانية طيلة
الشهر
The Joy of Lighter Tech
-
So I am a huge proponent of gaming laptops over "engineering laptops" or
"developer centric" laptops. In my experience when a company say like Dell
sells ...
ضبط المَثانة العَصبيَّة وطرق علاجها
-
ضبط المَثانة العَصبيَّة وطرق علاجها يقدمها لكم مركز الدكتور أحمد صقر
للجراحة بالفيوميشغل بال الكثير من مرضى المثانة والذين يعانون من كثرة
التبول، ويواجهون ...
أنزاك
-
التكوين الأصلي
→ نسخة أقدم نسخة 17:53، 3 نوفمبر 2021
سطر 39: سطر 39:
===التكوين الأصلي===
===التكوين الأصلي===
[[File:Coloured illustration of A...
على شبكة الأمان السويسرية أن تحمي الجميع
-
اجتاحت صور لآلاف الأشخاص يصطفون في نهاية كل أسبوع لتلقي طرود الطعام في
المدينة السويسرية الغنية جنيف مؤخراً الصحافة العالمية. تضرر العمال الفقراء
والمهاجرو...
Sejarah Jawa Timur
-
Dalam perjalanan sejarah bangsa, sistem pembentukan struktur pemerintahan
dan wilayah Jawa Timur ternyata mempunyai perjalanan terlalu panjang. Dari
sumber...
-
*محمد علي شاب مصري أتخرج من جامعه الاسكندريه عام 2002 مهندس لعلوم الكمبيوتر
.. أشتغل في مصر فتره في مكتبه أسكندريه،،،محمد سعي و جاتله منحه لدراسه
الماج...
My Bookmarx 04/18/2014
-
Egypt’s gay community fears government crackdown | World news | The
Guardian “Recent series of raids and long jail terms fan fears that gay
people may be n...
حول مشروع الاطار الشامل- الجزء الثانى
-
كنت قد كتبت تدوينه منذ شهر حول فكرة الاطار الشامل للمعارضه المصريه ووضع خطه
طويلة المدى تشمل كل السيناريوهات المتوقعه و الاحتمالات وسط تكامل بين
الاحزاب و ...
الإنتخابات في مصر ما هي الإ مجرد مسرحية هزيلة، فكل شيء قد تم سلفا حيث لا أحد اليوم يصدق هذه المسرحية حتى (حسني طوارئ) نفسه لا يصدق.ولكن المسالة عبارة عن قناع لعمليه سرقة مسلحة يمارسها (حسني طوارئ) وأولاده وأسرته وقواته الظلامية ممن يقومون على تسهيل مهمته.أما الضحايا فهم عامة المواطنين الذين تم تطويعهم وإفسادهم ودخولهم لهذه المسرحية الهزيلة حتى يثبت هذا النظام للعالم كله أن الشعب المصري لا يرفض مثل هذه المسرحية.والذنب ليس ذنبهم بل ذنب هذا الشعب الذي أيدهم في الإستبداد والقمع والظلم.وها نحن على موعد جديد ومسرحيه جديده (إنتخابات مجلس الشورى) أبطالها عصابة سرقة جديدة يقومون بدور من يتخذون القرارات الرئيسة نيابة عن الشعب. والمسرح نفس المسرح. والمايسترو (صفوت الغير شريف). هو نفس المايسترو والمطلوب من الأبطال الجدد هو نفس ما كان يطلب من قبلهم. ولتبداء مرحلة جديدة لتزوير الحقيقة وإرادة الناس في دوله خليفة المقهورين.كفاكم كذب وظلم وسرقة لهذا الوطن وإجراء إنتخابات شكلية لمجلس صوري ليس له قيمة ولا يملك الإرادة السياسية لإتخاذ القرارات ولا حتى يتدخل في سياسة وأمورالبلد بل لا يحق له ذلك .رغم إدعاء هذا النظام المفضوح ومجموعة المنتفعين الذين باعوا ضمائرهم بأن مصر تعيش حالة من الديمقراطية الشعبية حيث يمارس الشعب الحكم بمختلف فئاته عن طريق ممثلين لهم في مجلسي (الشعب والشوري)ندعوا هؤلاء للتوقف عن خداعنا بل التوقف عن خداع أنفسهم لأن هؤلاء لا يمثلون أحد ولا حتى أنفسهم هؤلاء الممثلين وجدوا لتبرير سياسات النظام المفضوح وتمريرها وسحق آمال الشعب الذي باسمه يحكمون بلدا نهبوه وأذلوه وسرقوه لذلك ربطت بين أرواحهم وأرواح النظام علاقة الكراهية لهذا الشعب المسكين المغلوب على أمره. ولا يهمهم شيء سوى فيلا في المنصورية وعربية والرشوة من المواطن المسكين الذي بصوته وصلوا إلى ما هم فيه.أمام هذا الواقع وفي ظل التناقض بين مصالح الشعب ومصالح النظام فإن الإنتخابات لا تعبر عن رأي المواطن المصري سواء شارك في هذه المسرحية أم لم يشارك فلا قيمة لصوته والنتيجة ليست من خلال صناديق (الإختراع) ولا والحبر البمبي.ولكن هذا لا يعني أن نترك كل شيء يقرره النظام علينا بالتجربة الأوكرانية عندما نزلت المعارضة إلى الشارع للطعن بالإنتخابات التي حاول تزوريرها النظام الحاكم علينا بالنزول إلى الشارع ونرفض إستمرار التلاعب بإرادتنا وتجاهل حقوقنا في إتخاذ القرارات التي تقرر مصيرنا ومستقبل هذا الوطن.ولا أريد عليكم الإطالة حتى لا أتهم مرة أخرى بأنني مواطن مصري غير صالح ثقيل الظل وأنتمي لهؤلاء الذين يملاؤون الأرض صراخا لمصالح خاصه لا لإستقرار النظام السياسي بل لخدمة أجندة بعينها. معذرة يا استاذ حسنين كروم أو (كرنب) فلست أنت المقصود وشرف الإنقلابي رائد الخراب والدمار خالد الذكر (عبد الناصر). ولكن يبقى سؤالي يردد نفسه إذا كنا نخدم وننفذ أجنده بعينها على حد قولك فمبا تفسر لنا دفاعك المستميت لسياسات هذا النظام؟.
0 التعليقات:
إرسال تعليق