إلي أنصارو مؤيدي ومحبي كلب القوصية
هل يعلم أنصار ومحبي ومؤيدي الكلب توماس مطران القوصية بأن معهد هندسون الصهيوني الذي ألقي فيه الكلب توماس محاضرته أنه يرفع من شأن اليهودية بمقدار ما يهدم من شأن سواها ، ويرفع من مهاجمي الأديان الأخري تماما مثل منظمة برث في الماضي و التي رفعت من شان اليهودية وصنفت من فرويد مرجعا لعلم النفس ، وصنعت من دوركايم اليهودي الصهيوني مرجعا لعلم الإجتماع .
لقد كان هرتزل مؤسس الصهيونية أكثر جرأة ووضوحا من المتسترين بهذا الهراء إذ صرح قبل مئة عام ونيف يا أبو شنيف المعرص توماس بهذا النص .
1 - لنجعل الرياء شعارنا كيلا يبقا في العالم إلا إسرائيل وحدها .
2 - سنقسم الشعوب إذ كل شعب يصبح في حوزتنا .
3 - نورث المشاجرات بين الجماعة و السلطة سواء كانت إلهية أو طبيعية ولذا أصبحنا أسياد العالم سنحزف هذه الكلمات .
لقد كان هرتزل مؤسس الصهيونية أكثر جرأة ووضوحا من المتسترين بهذا الهراء إذ صرح قبل مئة عام ونيف يا أبو شنيف المعرص توماس بهذا النص .
1 - لنجعل الرياء شعارنا كيلا يبقا في العالم إلا إسرائيل وحدها .
2 - سنقسم الشعوب إذ كل شعب يصبح في حوزتنا .
3 - نورث المشاجرات بين الجماعة و السلطة سواء كانت إلهية أو طبيعية ولذا أصبحنا أسياد العالم سنحزف هذه الكلمات .
4 التعليقات:
على الطلاق انت لقيط ابن متناكه واخوانجى وسخ ومتناك من صغرك من مهدى عاكف وابن شرموطه وابن قحبه روح اشرب بول بعير ياخول يمكن تنضف شويه واسمع كلام رسولك وخلى امك ترضع جارك عشان يبطل ينيكك وايه رايك انت بذره زى رسولك انت ياد يامتناك مش اتولدت بعد ابوك مامات ب اربع سنين زى رسولك برضه انا عارفك ياخول وهنفضح كس امك المعفن
الكلب هو ابوك اللي رباك علي ان تسب اسيادكم.. لكن لا لوم عليكم فانتم من فصيلة القردة والكلاب
الكلب هو أبوك والكلبة هي أمك أيها الحيوان وهذا ليس بغريب عليكم فأنتم من فصيلة القردة كما قالت لكم العملاقة وفاء سلطان .. علي كل حال هذا سيدك وسيد من يحكمونك وهم الان يلعقون حزاءئه يا كلب يا ابن الكلاب يا زفر يا نبع القذارة والدعارة
لعنه الله عليكم يا مسعورين
أنا واحد ابن متنامكة وخول من المنصورة جيت هنا غلط كنت بدور علي محرك البحث bing.com عن دردشة للأقباط فجيت هنا بالغلط وكمان انا ابن متناكة غبي عارف ليه علشان من المنصورة وكمان كتبت تعليق بإسم المفكر جمال اسعد معلش بقا اصل احنا كلنا كده كذابين زي يسوع ابن الشرموطة المعرص وبولس القواد ههههههههههههههههههه
إرسال تعليق